Skip to content

هويتنا

من نحن؟

جمعية SAMAR تعمل على خلق مساحات مشتركة وآمنة تعطي مساحة للقاء، التعبير، المشاركة، التضامن، والاختلاف للنساء اللاجئات والمهاجرات الناطقات باللغة العربية في فرنسا. تم تأسيسها عام 2023، في مدينة ليون، وتحمل رقم التسجيل W691108866.

تُشجع جمعية SAMAR النساء المهاجرات واللاجئات على رواية قصصهن، ومشاركة وتَبادل خُبراتهن حَول الصعوبات والتحديات التي يَجدن أنفسهن مُجبرات على مواجهتها والاشتباك معها، في ظل نظام سياسي، اجتماعي، ثقافي، واقتصادي جديد فَرضه عليهن المنفىّ. تسعى الجمعية الى ابراز الهويات الثقافية والفنية المتنوعة للمهاجرات واللاجئات، لمكافحة التمييز والصور النمطية. كما تُشجع النساء على الانخراط في تغيير واقعهن، من خلال تحليله وتفكيكه، وإعادة التفكير فيه من وجهة نَظرهن، ومن تَجاربهن المُعاشة، لتحقيق العدالة والمساواة في سياق الهجرة واللجوء والاستقرار.

كما تُكرس جمعية SAMAR جهودها للتذكير بقضية الناشطة والمدافعة عن حقوق الانسان سمر صالح، المختطفة على يد “داعش” في سوريا منذ عام 2013. والحق في معرفة مصيرها.

رؤيتنا

نرى مجتمعًا شاملاً، متسامحًا، متنوعاً وعادلاً، حيث تُمكَّن النساء اللاجئات والمهاجرات من تحويل قصصهن وتجاربهن إلى قوة ملهمة ودافعة للتضامن وللتغيير.

our v
Nos mission

مهمتنا

تعزيز أصوات النساء المهاجرات واللاجئات الناطقات باللغة العربية، في المساحات العامة كما المساحات الرقمية والسعي لتحقيق العدالة والمساواة لهن في سياق الهجرة واللجوء والاستقرار.

التذكير بقضية الناشطة والمدافعة عن حقوق الانسان سمر صالح، المختطفة على يد “داعش” في سوريا منذ عام 2013. والحق في معرفة مصيرها.

أهدافنا نحو مجتمعًا شاملاً، متسامحًا، متنوعاً وعادلاً

تعزيز أصوات النساء

نلتزم في جمعية SAMAR في تعزيز أصوات النساء المهاجرات واللاجئات الناطقات باللغة العربية، من خلال توفير المهارات اللازمة لرواية قصصهن والتعبير عن تجاربهن وتطلعاتهن عبر وسائط متعددة. نسعى أن تُسمع قصصهن وتجاربهن لتساهم بأن تكون قوة دافعة للتغيير والتوعية والتأثير.

ذاكرة وإلهام

نكرّم ذكرى سمر صالح، التي تعرضت للاختفاء القسري منذ عام 2013.

ونلتزم بالتذكير بقضيتها والحق في معرفة مصيرها.

خلق مجتمعات داعمة وتشاركية

نسعى في جمعية SAMAR إلى حماية وتعزيز الهويات الثقافية المتنوعة العابرة للحدود، من خلال الأنشطة الفنية والثقافية، نصنع فضاءً مشتركًا يُعزز التفاهم والتضامن، ويدعم النساء في بناء روابط قوية ومستدامة. هذه البيئة تحتفي بالهويات المتعددة وتجعلها مرئية، مما يُسهم في خلق مجتمع داعم وأكثر شمولية وتنوعًا.

مساواة وعدالة

تعزيز المساواة والعدالة الجندرية هو ما يرشد جميع أعمالنا في جمعية SAMAR. نناضل من أجل سياسات عادلة، ندافع عن حقوق النساء المهاجرات واللاجئات، ونحارب التمييز والاقصاء والتهميش. حيث تستطيع فيها كل امرأة العيش بكرامة، التمتع بحقوقها والوصول إلى نفس الفرص المتاحة لأعضاء المجتمع الآخرين.

المناصرة والتضامن

نلتزم في جمعية SAMAR بالدفاع عن قضايا النساء المهاجرات واللاجئات داخل مجتمعاتهن الجديدة، ومكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي في كل أشكاله، من خلال تنظيم حملات تضامنية وتوعوية عن الصعوبات والتحديات التي تواجههن في المنفى. ننظم فعاليات وحملات إعلامية لضمان تمثيل عادل لقضاياهن في الفضاءات العامة والرقمية.

شركائنا

من نحن
من نحن
من نحن
من نحن